عالمنا بلا حدود نبتدى منين الحوار
عزيزى الزائر أهلا ومرحبا بك فى منتدى محمد فوزى الثقافى نرحب بك ضيفا عزيزا على منتدانا ونتشرف بتسجيلك فى المنتدى بالضغط على رابط التسجيل
عالمنا بلا حدود نبتدى منين الحوار
عزيزى الزائر أهلا ومرحبا بك فى منتدى محمد فوزى الثقافى نرحب بك ضيفا عزيزا على منتدانا ونتشرف بتسجيلك فى المنتدى بالضغط على رابط التسجيل
عالمنا بلا حدود نبتدى منين الحوار
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
عالمنا بلا حدود نبتدى منين الحوار

منتدى محمد فوزى السابع عشر منارة ثقافيه للجميع
 
الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  
المواضيع الأخيرة
» كتاب يوميات فيلسوف مهموم 2019 الكتاب الذي هز قلوب العاشقين
قضيه للمناقشه تجارب حياه اولاد عاشوا بين ابوين منفصليين Icon_minitimeالسبت 13 أبريل 2019, 12:01 pm من طرف الكاتب والمفكر محمد موسي

» قعدت أنادى ع الفضيله
قضيه للمناقشه تجارب حياه اولاد عاشوا بين ابوين منفصليين Icon_minitimeالخميس 02 يونيو 2016, 6:28 pm من طرف مستر/عطيه الخضرى

» كُلُّه وارد
قضيه للمناقشه تجارب حياه اولاد عاشوا بين ابوين منفصليين Icon_minitimeالسبت 02 يناير 2016, 6:28 am من طرف مستر/عطيه الخضرى

» وعد من قلبى السنادى
قضيه للمناقشه تجارب حياه اولاد عاشوا بين ابوين منفصليين Icon_minitimeالخميس 31 ديسمبر 2015, 5:49 am من طرف مستر/عطيه الخضرى

» اخلاقي اساس حياتي سَــــألونيْ عَــن الدُنيـــا فَقُـــلتُ إنَــها زائِـــلة ويَـــومَ القيـــامة لـــن يَنفعَـــكْ أخً ولا عائِلَــــة إنَ الحَيـــــاةَ تُســقينا كَأسًــا مِـنَ المُـــرِ قاتِلـــةَ أتُحِــب أنْ تكـــونَ خطواتُـــكَ عَلــى الصــراط مُعت
قضيه للمناقشه تجارب حياه اولاد عاشوا بين ابوين منفصليين Icon_minitimeالجمعة 05 يونيو 2015, 8:25 pm من طرف محمد فوزى البلقينى

» روشته السعاده الزوجيه
قضيه للمناقشه تجارب حياه اولاد عاشوا بين ابوين منفصليين Icon_minitimeالجمعة 05 يونيو 2015, 8:14 pm من طرف محمد فوزى البلقينى

» من روائع الادب والحكمة.... لا يمكنك ان ترى انعكاس صورتك في ماء يغلي.. وكذلك لا يمكن ان تشاهد انعكاس شخصيات الاخرين وانت في حالة غليان الغضب!!
قضيه للمناقشه تجارب حياه اولاد عاشوا بين ابوين منفصليين Icon_minitimeالخميس 04 يونيو 2015, 7:43 pm من طرف محمد فوزى البلقينى

» في البدايات تكون كل الأشياء رائعة والمشاعر متوهجة ويغيب العقل وتذهب الأفكار ثم وبالتدريج تذهب السكرة وتعود الأفكار ولكنها تأتي بعد فوات الأوان...ما مضي لن يعود ولكن الأمل دائما موجود والغد قادم لا محالة فلنستقبله بالرضا واليقين بأن الله لن يضيعنا وأن قضاء
قضيه للمناقشه تجارب حياه اولاد عاشوا بين ابوين منفصليين Icon_minitimeالأربعاء 03 يونيو 2015, 5:35 am من طرف محمد فوزى البلقينى

» بين شقى الرحى حنين وانيين
قضيه للمناقشه تجارب حياه اولاد عاشوا بين ابوين منفصليين Icon_minitimeالأربعاء 03 يونيو 2015, 5:34 am من طرف محمد فوزى البلقينى

بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
المواضيع الأكثر نشاطاً
وجهات نظر/*/* ماهو احقر الرجال
مشكله ليس لها حل000 فهل تشاركونى الراى ام تختلفوا معى اخاطب ود تواصلكم احبتى واحبابى
وقالت مدام امينه=== حوار مع ملكه الحوار
الاعلام الامريكى شبهه السيد الدكتور مرسى بالقرداتى
لالالالالالالالالا لى التسول بالأطفال
لايفسد الرجل الا امراه لعوب فقدت بوصله دينها
رساله ورديه من زوجه متهنيه هيا نتبادل الادوار زوجى وحبيب قلبى عشان اريحك عمرى
هل النزوه خيانه قضيه معاصره
رحبوا معى بسمو ملكه الحوار الجميله مدام امينه
حواريه مع الجميل جدا الاستاذ احمد ربيع من نجوم احلى منتدى والفيس بوك
دخول
اسم العضو:
كلمة السر:
ادخلني بشكل آلي عند زيارتي مرة اخرى: 
:: لقد نسيت كلمة السر
أفضل 10 أعضاء في هذا الشهر
لا يوجد مستخدم
أفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع
لا يوجد مستخدم

 

 قضيه للمناقشه تجارب حياه اولاد عاشوا بين ابوين منفصليين

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
محمد فوزى البلقينى
المشرف العام لمنتدى عالمنا بلا حدود ونبتدى منين الحوار
المشرف العام لمنتدى عالمنا بلا حدود ونبتدى منين الحوار
محمد فوزى البلقينى


عدد المساهمات : 4476
تاريخ التسجيل : 02/09/2012
العمر : 73

قضيه للمناقشه تجارب حياه اولاد عاشوا بين ابوين منفصليين Empty
مُساهمةموضوع: قضيه للمناقشه تجارب حياه اولاد عاشوا بين ابوين منفصليين   قضيه للمناقشه تجارب حياه اولاد عاشوا بين ابوين منفصليين Icon_minitimeالإثنين 10 سبتمبر 2012, 5:43 am

من سورية: تجربتان متناقضتان

وهاتان قصتان من سورية، الأولى عوّض فيها زوج الأم عن غياب الوالد، والثانية انتقلت فيها احدى الفتيات من قهر زوجة الأب الى قهر الزوج

يروي علاء الدين سفر ـ العمر 35 سنة، قصته قائلاً: «انفصلت والدتي عن والدي عندما كنت في السنة الأولى من عمري، كانت أمي إنسانة بسيطة لم تكمل دراستها ولم تحصل على أي عمل بالطبع، فتزوجت من والدي، واكتشفا بعد الزواج أنهما غير متفاهمين على الإطلاق، وبعد ولادتي بسنة تم الطلاق بينهما وتزوج أبي بأخرى.

وفي السنة الثانية تزوجت أمي من رجل أرمل عنده ابن وابنتان، وكان الصبي في سني تماما. انتقلت أمي للعيش مع هذا الرجل في بيته المتواضع وكنت معها لأن والدي الحقيقي ترك حضانتي لأمي. كانت معاملة زوج أمي معاملة إنسانية ومحبة وأصبح بمثابة أبي فعلا وجعلني ابنا له، وكذلك والدتي تعاملت مع أولاد زوجها معاملة حسنة، فكانت تطعمهم وتنظفهم وتساعدهم في كل شيء وكأنهم أبناؤها، حتى أنها كانت تشتري لهم حاجاتهم مثلي تماما.
أما عن علاقتي بأولاد زوج أمي فكنا كالأخوة فعلا، نلعب معا وندرس معا، ولم نشعر بأي تفرقة، أو أني غريب عنهم. كنا ننام في غرفة واحدة فالبيت كان مؤلفاً من غرفتين فقط، نستيقظ صباحا ونتناول فطورنا ونذهب الى المدرسة ونعود إلى البيت نلعب ونأكل وندرس معا. كان زوج أمي يأتي من عمله ومعه ألعاب وأكلات لذيذة، يعطينا الألعاب والطعام يمازحنا ويقول لنا دائما، أنتم أخوة وأنتم أولادي، وأنت يا علاء ابني الغالي.

لم أشعر أبدا بغياب الأب أو فقدانه، لأن زوج أمي كان دائما موجوداً في لحظات حيرتي وحاجتي. كان يقدم لي النصيحة، حتى أنه لم يكن يضع حواجز بيني وبين ابنتيه، بل كان يردد دائما أن عفراء وصبا هما أختاي وكان يطلب مني أن أكون معهما الأخ الحنون، وهذا ما كنت عليه، الأخ المحب والحنون. كنت سعيدا لأن أمي رغم فقر هذا الرجل، كانت سعيدة معه لتعامله المحب معها وتعامله الأبوي معي، وكنا دائما أسرة جميلة ومتفاهمة.
الجو الذي تربينا فيه أهّلنا لأن ندرس جميعنا، عفراء وصبا درستا التمريض وتزوجتا وبكيت على فراقهما يوم زفافهما، وبقينا أنا وقصي ابن زوج أمي، وهو أخ رائع لم تلده أمي. درس قصي التجارة والاقتصاد وهو الآن موظف مرموق في بنك خاص، أما أنا فدرست الهندسة المعمارية التي أحبها منذ الصغر، وكان زوج أمي يشجعني على دراستها عندما كان يراني ألعب بالحجارة والتراب وأبني بيوتا صغيرة.

زوج أمي صرف علي أثناء دراستي كما صرف على قصي ابنه، وكان سعيدا بذلك، وهو الآن مريض بالشلل النصفي، وجاء مرضه بعد تخرجي وعملي في إحدى الشركات، وحزنت جدا لمرضه، ولم أكن إلا ابنا صالحا له، فأنا لا أنام قبل أن أجلس معه وأغير له ثيابه وأعطيه الدواء، وأساعد أمي في حمامه. وسأبقى وفيا له لأنه إنسان صالح رأف بحالي وأنا صغير عندما تخلى عني والدي، وعاملني كأولاده ولم أشعر بأي فرق، ولم أشعر بغربة أبدا، مع أن والدي الحقيقي لم يرني إلا مرتين طيلة حياتي بعد طلاقه من والدتي. هذه الحياة غريبة، تجد الناس الذين لا تربطك بهم صلة الدم أحباء أوفياء يقدمون الحنان على عكس الناس الذين خلقت من صلبهم.
أذكر مرة أني كنت مريضاً وعندي امتحان في المدرسة، فحملني أبي إلى المدرسة وقدمت الامتحان وأعادني الى البيت وأعطاني الدواء اللازم ولم يذهب الى عمله من أجلي. أذكر يومها أن أمي بكت من شدة حنان هذا الرجل، وقالت أن الله لا ينسى أحدا».
View SlideShow

ريمندا خليل ـ 37 سنة، موظفة: تزوج أبي بامرأة لتهتم بنا، ففضلت أولادها علينا وعاملتنا كالخدم

«توفيت والدتي وأنا في سن الخمس سنوات، وكانت أختي في الثالثة. كان والدي موظفاً حكومياً، نعيش في منزل لا بأس به مكون من ثلاث غرف ومطبخ وحمام وعلى سطح المنزل غرفة صغيرة مهملة.
ماتت والدتي بعد صراع مع مرض السرطان، ووالدي كان منهكاً وحزيناً من كل هذا الوضع، وهو شخص طيب لكن كان العمل يأخذه كل اليوم لأنه بعد العمل الحكومي كان ملتزما بعمل آخر، فلم يكن يعود إلا آخر الليل. واحتار ماذا يفعل ويقدم لنا خاصة أنه لا أقارب له، فكانت نصيحة أحد الجيران أن يتزوج بامرأة أخرى ترعانا وتقوم بما يلزمنا حتى نكبر. وبعد محاولات قبلت امرأة مطلقة لديها طفلة وطفل بالزواج من والدي، شريطة أن يعيش ولداها معنا. ووافق أبي على طلبها لأن وضع البيت كان بحاجة إلى سيدة ترعانا، وقال لها طفلاك وطفلتاي أخوة وسنتعاون على تربيتهم، وبالفعل تم الزواج.

وبعد فترة وجيزة لم تتعدَّ الشهر، بدأت ألاحظ ورغم صغر سني سوء المعاملة، فهي تضع الطعام وتطعم ولديها ولا تنادينا إلا عندما ينتهون هم من تناول الطعام. وهكذا مرت الأيام، وأصبح عمري عشر سنوات، وأختي الصغرى ثماني سنوات، وولدا زوجة أبي كبرا، ولكن المصيبة الكبرى كانت عمل والدي المستمر وعدم وجوده في المنزل، فلم نكن نراه إلا يوم العطلة، ولا نستطيع الكلام معه إلا كما تأمر زوجة أمي، لأنها كانت متسلطة، وأنجبت من أبي صبياً وكان اهتمام والدي بابنه الجديد ينسيه وجودنا.

كانت زوجة والدي تستيقظ منذ الصباح وترسلنا الى المدرسة بدون فطور حتى تحضر السندويش لأولادها، ونعود جائعين جدا لنأكل بقايا الطعام، ثم نتجه لأعمال البيت التي تنتظرنا بشكل يومي أنا وأختي الصغيرة. نقوم بالمسح والشطف وكل الأعباء التي لا يتحملها أحد، وكانت زوجة أبي عندما لا نقوم بالعمل على أكمل وجه تضربنا بشدة وتعاقبنا بحرماننا من الطعام. وعندما يكون والدي في المنزل وفي أيام العطل تجلس الى جانبه وإذا تحدثنا أمامه عما يحصل في غيابه، تكذب وتبكي وتقول أنها تتعب وتقدم لنا كل شيء، وأن السوء مني ومن أختي.

لا أعرف كيف مرت الأيام، ووجدت نفسي ابنة 15 سنة، وبدأت أختي تعاني مرض الروماتيزم الشديد وبدأت قواها تخور بسبب البرد والنوم في الغرفة المهملة على السطح بحجة أن المنزل ضاق بالأولاد. ومع الأيام تركنا المدرسة لتراجعنا في دروسنا أنا وأختي، وتدهورت حالة أختي لتصل إلى حد الفشل الكلوي، ومن ثم توفيت وهي في الخامسة عشرة. لن أنسى هذا اليوم في حياتي، فالإهمال وسوء المكان والتربية والعناية أوصلتنا الى هذه النتيجة.
لملمت أحزاني وعشت بقية الأيام بحسرة فلا ألبس إلا الثياب القديمة، وأولادها يلبسون الثياب الجديدة، أنا لأعمال المنزل ولخدماتهم وهم للحياة الكريمة.
مرةً جاءنا ضيوف فقمت بتحضير الضيافة وقدمتها، فعرفتني على أني الخادمة في المنزل، ولن أنسى هذا الموقف المهين... لو كانت أمي موجودة، هل كنت سأعيش هكذا؟

وعندما أصبحت في السابعة عشرة، استطاعت زوجة أبي أن تقنع والدي الذي ساءت حالته الصحية بأن يزوجني برجل يكبرني خمسة عشر عاما، بحجة أني لم أنجح في الدراسة وأن أولادها يتعلمون، وأني مجرد خسارة في المنزل، فأنا للأكل فقط، هكذا قالت ولا تزال كلماتها ترن في أذنيّ.
وافقت على الفور وتزوجت هاربة من الجحيم، لأقع في جحيم أكبر. فالرجل الذي تزوجته لا يعرف أي مسؤولية ويريد امرأة تخدمه وتخدم والدته المسنة. حملت وأنجبت منه ولدا وبنتاً، وبعد سنوات مات زوجي في حادث سير، وهنا الكارثة، كيف أعيش ولا أستطيع العودة إلى بيت والدي، أقصد بيت زوجة والدي التي قاطعتني هي ووالدي من بعد زواجي لأسباب أجهلها حتى الآن.
سألت أهل الخير وشرحت ظروفي، فقاموا بمساعدتي بتأمين عمل لي كمستخدمة في دائرة حكومية لأعيش على راتب ضئيل.
الحمد لله هذا نصيبي، أقدم الحنان الكامل لولديّ وأحيطهما بحبي، حب الأم الذي حرمت منه، وأنا راضية بحياتي، حتى يختار لي الله ما يراه خيرا لي».
View SlideShow[b][i]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
قضيه للمناقشه تجارب حياه اولاد عاشوا بين ابوين منفصليين
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» قضيه للمناقشه( رهاب النشوه) من رحله تصفحى ومن اجمل ماقرات
» قضيه معاصره للمناقشه(( الخطر الالكنرونى دمر اخلاقيات بناتنا وشبابنا) اخلاق الموبيلات
» قضيه للمناقشه يقول زوجتى ارجل منى ارائكم
» قضيه للمناقشه هل زواج المصريين من السوريات نخاسه مقنعه
» قضيه للمناقشه لماذا يعشقن المصريات المسللات التركيه وبصراحه

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
عالمنا بلا حدود نبتدى منين الحوار :: طرح قضايا معاصره للمناقشه-
انتقل الى: