اسس الحوار++++ بين الرجل++++ والمراءه+++++

لا بد أن يضع الزوجين نصب أعينهما أن يصلا إلى نقطة التقاء في كل حوار يدور بينهما، ولا يجعلا من النقاشات مجرد حلبة لصراع الديكة ومعركة لتسيير إرادة أحدهما على الآخر، وللوصول إلى إيجابية في الحوار دائما ننصح بالتالي:

أن تنتظر الزوجة الوقت المناسب لفتح الحوار مع زوجها فلا تحدثه بمجرد دخوله للمنزل، ولا إذا كان مريضًا، ولا إذا كان متوترًا ومتضايقًا من شيء.

تجنب الحديث أمام الأبناء ، ولا أثناء وقوع خلاف واشتعال نار الغضب ، وكل امرأة تعرف متى يكون زوجها هادئاً.

الصوت المنخفض والهادئ والرقيق الناعم يؤدي لنتائج جيدة عند الزوج.

أسوأ ما يزعج الزوج أن تقوم المرأة بالإشارة في يديها بشكل انفعالي، والأفضل أن تشغل يديها بمسك يده والمسح على جسده.

ذكر الإيجابيات والصفات الحسنة في شخصية الزوج تعتبر خير طريقة في التأثير عليه.

يجب تجنب الدخول في موضوعات أخرى مدفونة أو قديمة.

من الخطأ تذكير الزوج بأخطائه السابقة أو تشبيهه لأحد من ناحية وقوعه في هذه الأخطاء.

محاولة تفهم وجهة نظر الزوج، فقد تكون لديه وجهة نظر صحيحة.

سماعه كلما تحدث بإعجاب: –حتى ولو لم تكوني حقًا معجبة – ولا تقاطعيه أبدًا أثناء الحديث ، حتى ولو لم يعجبك حديثه. وإنما اصبري حتى ينهي حديثه ثم ابدأي مداخلتك ، إنك كلما احترمتيه أثناء الحديث بادلك احترامًا مثله.

اغلاق الحوار إذا كان سيتطور إلى الأسوأ وتأجيله إلى وقت لاحق. [b]