هل توافق على دخول البنات الفيس بوك وهل توافق ان تخل الفتاه باسمها الحقيقى ام المستعار

عارف إنى فى ناس كتير هترفض الكلام فيه أو هتتحرج.
موضوع دخول البنات على الفيس، او إنها يكون ليها أكونت كمان بأسمها

بس لو رجعت ب الذاكره ورا شويه قد 3و4 سنين كدا كُنا كُلنا بنتكلم فيه ونفضل نتناقش فيه ب الساعات وأحياناً كانت بتوصل للتعصب والشتيمه.

لما كُنت بطرح سؤال للأعضاء او للأصدقاء عندى عا الحساب الشخصى
كان نص السؤال كدا(هل توافق على دخول البنات على الانترنت وعا الفيس بوك)
كانت الاجابات كتيررره فى اللى كان بيقول عادى طالماً فى حدود الادب والمُشاركه والتواصل مع الاصدقاء
وفى اللى كان بيدخل يشتم بس الناس اللى موافقه وميأجبش علىٰ السؤال أصلاً
وفى اللى كان بيرفض رفض شديد جداً وكان بالنسبا لهم اى واحده بتدخل عا النت لسمح الله أذنبت.
ولما كُنت احاول أتناقش مع واحد من بعض اللى بيشتمو دول او بيرفضو. كان منهم اللى بيشتمنى ويقولى يعنى انتا أُختك تدخل عا النت عادى ولا بنتك ولا ........
وكان ف الجو دا والوقت دا البنت طبعاً بتخاف تدخل عا الفيس. ولو عملت حساب بتعملو بأسم مُستعار او بأسم ولد عشان محدش يعرفها.

ودارت الايام وجريت السنين.
وأنتم حضراتكم شايفين بنفسكم إنى أصبح أغلبيه الحسابات عا الفيس أكونتات بنات. وكمان بأساميهم عادى والحمد لله معدش بيحصلهم مشاكل.

وانا مش بقول كدا عشان أعيب ف حد لسمح الله. ولا ف الاُٰخت اللى عامله حساب. ولا ف الاخ اللى كان بيشتم
انا بس عايز أفكرهم إنى الافكار بتتغير مع الوقت عشان مواكبه العصر والاندماج مع التحديث.
وانا ثابت على رائيي من الاول ف الموضوع دا اللى هوا (الاهم من المُراقبه والعقاب هوا النقاش والتفاهم. يعنى بدل ما أقعد اراقب اختى ولا خطيبتى ولا مراتى. هيا عندها فيس ولا لاء. اسألها هيا بتعمل ايه عا الفيس وأعرفها دا غلط ودا صح والمقبول والمرفوض. ولما تتناقش مع حد تتناقش ف حدود الادب ولما تتكلم مع حد تتكلم مع حد موثوق فيه أخلاقياً)
اتبع أسلوب الترغيب وليس الترهيب.
ويكون بينا حوار وبدل ما أخوفها وتروح تعمل أكونت من ورايا لا اخليها قدامى واضيفها عندى عشان تكون تحت عنيا بردو ولما يكون معاها الباسورد بتاعى ومعايه بتعاها. ايه المانع. (ومحدش يقًولى لاء مش هخليها تعمل. لأنى لو هيا عايزه تعمل هتعمل)
بس عايز اسأل فى حاجه. هو ليه بنقتنع ببعض الامور متأخر اوى كدا وليه دايما الرأى المُخالف لرأينا يبقى صاحبه مُتخلف. ومُختل عقلياً
ليه مبنتقبلش الرأى الاخر ونُحط فى أعتبارناً انو حتى لو هوا 99٪غلط. يبقى فى أحتمال 1٪إنو يكون صح

Bookmark and Share